من المنتظر أن يتم الإفراج عن الناشط البشير الطيبي يوم 17 من الشهر الجاري، من السجن المحلي ببركان، بعد قضائه ثلاث سنوات من السجن النافذ. وكان هذا الحكم قد صدر عن محكمة الاستئناف، التي أدانته بتهم متعددة
البشير الطيبي، المعروف بمدينة العروي ، حظي خلال فترة اعتقاله بدعم ومساندة من قبل أفراد عائلته وأصدقائه، إضافة إلى تضامن عدد من النشطاء
فيما يرى بعض المتابعين أن هذه التجربة كانت قاسية على الطيبي وعائلته، يعتبرها آخرون فرصة لإعادة التفكير في القناعات والتوجهات، وتصحيح المسار في ضوء التحديات الجديدة، فالتجارب الصعبة، كما يُقال، تُصقل الشخصيات وتعيد النظر في الحياة
أضف تعليقك أو رأيك